وسط موجة الانتقادات المتبادلة مع مديره الفني البرتغالي جوزيه مورينيو ،
ربما تكون بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل هي طوق النجاة الحقيقية للمهاجم
الكاميروني المخضرم صامويل إيتو في مواجهة مورينيو مدرب تشيلسي الإنجليزي.
وتبادل إيتو ومورينيو الانتقادات على مدار الفترة الماضية بعدما أشار مورينيو إلى أن عمر إيتو الحقيقي هو 35 عاما في إشارة إلى أن اللاعب لم يعد قادرا على الأداء ولكن إيتو أكد لمورينيو أنه ما زال في الثالثة والثلاثين من عمره وأنه سيظل في الملاعب وسيشارك في بطولات كأس العالم حتى يصبح في الثانية والأربعين.
وأصبحت الكرة بهذا في ملعب إيتو لأنه يحتاج إلى أن يبرهن على تصريحاته من خلال أداء قوي في الملعب.
وها هي الفرصة الأولى له من خلال بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل والتي يحتاج فيها إلى كل خبرته ليقود منتخب بلاده (الأسود غير المروضة) إلى حلم الوصول للأدوار الفاصلة ببطولات كأس العالم للمرة الأولى منذ بلوغ الفريق دور الثمانية في مونديال 1990 بإيطاليا.
وأثار إيتو جدلا واسعا في السنوات القليلة الماضية حيث فضل اللعب في آنجي الروسي بحثا عن المقابل المالي الهائل رغم أنه كان في أوج سنوات العطاء وكان قادرا على تقديم أفضل العروض مع أكبر الأندية الأوروبية بعدما ترك برشلونة الأسباني وانتر ميلان الإيطالي.
وقضى إيتو الفترة من 2011 إلى 2013 في آنجي الروسي قبل أن ينضم لتشيلسي الإنجليزي لكنه رفض أن تتسم حياته بالهدوء فقرر أن يعتزل اللعب الدولي بينما كان الجميع في انتظار قيادته الفريق إلى المونديال البرازيلي.
وفي الوقت نفسه ، لم يتردد إيتو كثيرا في العدول عن قراره ليعود إلى صفوف الفريق ويساهم بقوة في بلوغه المونديال البرازيلي.
وها هو النجم الكاميروني يخطف الأضواء ويثير الضجة من خلال ردوده على مورينيو.
ورغم هذا كله ، ما زال إيتو نجما له بريقه داخل المستطيل الأخضر يستطيع من خلال خبرته أن يفجر المفاجآت مع الأسود في المونديال بشرط النجاح في العبور للأدوار الفاصلة.
وسبق لإيتو ، الذي لعب في الماضي أيضا لريال مدريد واسبانيول ومايوركا في أسبانيا ، أن فاز بلقب أفضل لاعب أفريقي أربع مرات (رقم قياسي) كما شارك في ثلاثث بطولات لكأس العالم وأحرز لقب دوري الأبطال ثلاث مرات منها مرتين مع برشلونة والثالثة مع انتر.
كما يشتهر إيتو بأنه أصبح اللاعب الأعلى راتبا في العالم عندما انتقل لآنجي الروسي في منتصف 2011 وتقاضى 20 مليون يورو سنويا قبل أن يتركه في العام الماضي إلى تشيلسي.
ولكنه يحتاج الآن أكثر من أي وقت سابق إلى أن يكرر إنجاز مواطنه الأسطورة روجيه ميلا والوصول للأدوار الفاصلة بالمونديال البرازيلي مثلما فعل الثعلب ميلا في مونديال 1990عندما قاد الفريق لدور الثمانية بجدارة فائقة.
وتبادل إيتو ومورينيو الانتقادات على مدار الفترة الماضية بعدما أشار مورينيو إلى أن عمر إيتو الحقيقي هو 35 عاما في إشارة إلى أن اللاعب لم يعد قادرا على الأداء ولكن إيتو أكد لمورينيو أنه ما زال في الثالثة والثلاثين من عمره وأنه سيظل في الملاعب وسيشارك في بطولات كأس العالم حتى يصبح في الثانية والأربعين.
وأصبحت الكرة بهذا في ملعب إيتو لأنه يحتاج إلى أن يبرهن على تصريحاته من خلال أداء قوي في الملعب.
وها هي الفرصة الأولى له من خلال بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل والتي يحتاج فيها إلى كل خبرته ليقود منتخب بلاده (الأسود غير المروضة) إلى حلم الوصول للأدوار الفاصلة ببطولات كأس العالم للمرة الأولى منذ بلوغ الفريق دور الثمانية في مونديال 1990 بإيطاليا.
وأثار إيتو جدلا واسعا في السنوات القليلة الماضية حيث فضل اللعب في آنجي الروسي بحثا عن المقابل المالي الهائل رغم أنه كان في أوج سنوات العطاء وكان قادرا على تقديم أفضل العروض مع أكبر الأندية الأوروبية بعدما ترك برشلونة الأسباني وانتر ميلان الإيطالي.
وقضى إيتو الفترة من 2011 إلى 2013 في آنجي الروسي قبل أن ينضم لتشيلسي الإنجليزي لكنه رفض أن تتسم حياته بالهدوء فقرر أن يعتزل اللعب الدولي بينما كان الجميع في انتظار قيادته الفريق إلى المونديال البرازيلي.
وفي الوقت نفسه ، لم يتردد إيتو كثيرا في العدول عن قراره ليعود إلى صفوف الفريق ويساهم بقوة في بلوغه المونديال البرازيلي.
وها هو النجم الكاميروني يخطف الأضواء ويثير الضجة من خلال ردوده على مورينيو.
ورغم هذا كله ، ما زال إيتو نجما له بريقه داخل المستطيل الأخضر يستطيع من خلال خبرته أن يفجر المفاجآت مع الأسود في المونديال بشرط النجاح في العبور للأدوار الفاصلة.
وسبق لإيتو ، الذي لعب في الماضي أيضا لريال مدريد واسبانيول ومايوركا في أسبانيا ، أن فاز بلقب أفضل لاعب أفريقي أربع مرات (رقم قياسي) كما شارك في ثلاثث بطولات لكأس العالم وأحرز لقب دوري الأبطال ثلاث مرات منها مرتين مع برشلونة والثالثة مع انتر.
كما يشتهر إيتو بأنه أصبح اللاعب الأعلى راتبا في العالم عندما انتقل لآنجي الروسي في منتصف 2011 وتقاضى 20 مليون يورو سنويا قبل أن يتركه في العام الماضي إلى تشيلسي.
ولكنه يحتاج الآن أكثر من أي وقت سابق إلى أن يكرر إنجاز مواطنه الأسطورة روجيه ميلا والوصول للأدوار الفاصلة بالمونديال البرازيلي مثلما فعل الثعلب ميلا في مونديال 1990عندما قاد الفريق لدور الثمانية بجدارة فائقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق